Subscribe to Updates

    Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.

    What's Hot

    مجلس الوزراء المصري يزيد دعم السلع التموينية 20 في المئة والمحروقات 24 في المئة

    مارس 30, 2023

    منتج اريستون ميدل ايست الأفضل من قبل مستشفيات المملكة العربية السعودية لحلول تسخين المياه

    مارس 30, 2023

    Healthcare Revolution: السياحة الطبية والحلم الأمريكي

    مارس 30, 2023
    فيسبوك تويتر الانستغرام
    • الصفحة الرئيسية
    • إتصل بنا
    مواقف – Mawakifمواقف – Mawakif
    • أخبار
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • ثقافة
    • رياضة
    • ساعات
    • سياحة
    • سيارات
    • صحة
    • منوعات
    مواقف – Mawakifمواقف – Mawakif
    الصفحة الرئيسية » في الذكرى الـ70 لثورة 23 يوليو.. الرئيسان السيسي وعبد الناصر جمعتهما الأحلام وفرقتهما الوسائل
    أخبار

    في الذكرى الـ70 لثورة 23 يوليو.. الرئيسان السيسي وعبد الناصر جمعتهما الأحلام وفرقتهما الوسائل

    يوليو 22, 2022
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    تشير التقارير وفي يوم ميلاد ثورة 23 يوليو 1952 السبعين إلى رؤية المصريين والعرب الرئيس عبد الفتاح السيسي امتداداً للرئيس الراحل جمال عبد الناصر وحرصهما على تحقيق التنمية والاستقرار لمصر مع نجاح الرئيس السيسي في خلق علاقات إقليمية وخارجية متوازنة تضمن تحقيق مصالح الشعب المصري.

    في الذكرى الـ70 لثورة 23 يوليو.. الرئيسان السيسي وعبد الناصر جمعتهما الأحلام وفرقتهما الوسائل
    فالرئيسان جمعتهما أمور عدة مشتركة كالانتماء للقوات المسلحة والوقوف في وجه جماعة الإخوان التكفيرية، وقام عبد الناصر بتأميم قناة السويس لاستكمال السيادة المصرية وتمويل السد العالي، واستكمل السيسي وبمساعدة شعب مصر تمويل مشروع قناة السويس وافتتح قناة السويس الجديدة التي باتت تعد واحدة من أهم مصادر الدخل للاقتصاد المصري، وهي مصدر مهم للنقد الأجنبي لمصر، كما أنها بمثابة شريان حياة للاقتصاد العالمي.
    وتحدث الرئيس السيسي في السابق عن الرئيس عبد الناصر، وفي أحد اللقاءات في افتتاح قناة السويس الجديدة قال:” إن عبد الناصر تولى المسؤولية في زمن ثورات التحرر من الاستعمار، التي كان هو أحد أبطالها بقيادته لثورة يوليو المجيدة، التي أنهت عصوراً من السيطرة الأجنبية على مقدرات هذا البلد، وأعادت حكم مصر لأبنائها ووضعتها على طريق المستقبل والحرية والتنمية” .
    ووصف السيسي “عبدالناصر” بأنه “رجل من أخلص أبناء مصر، اجتهد وفق محددات عصره ومقتضيات الزمان الذي عاش فيه، وكان حريصاً في كل الأحوال على مصلحة هذا الوطن وحريته وكرامة شعبه.
    ولا يخفى اتفاق الرؤية التنموية بين السيسى وناصر حيث خاض كل منهما معركة بناء عقب مرحلة عصيبة وإصلاحات اقتصادية في فترة مليئة بالتحديات.
    وفي حين اعتمد عبد الناصر على قرارات التأميم، اتجه السيسي إلى الدين المحلي، وبذلك استمر ناصر على نهجه في البناء الاجتماعي والاقتصادي والتنموي، فى بناء المصانع والمشروعات القومية سار السيسي، إلى وضع خطة تنموية كاملة على كل الأصعدة بداية من بناء الاقتصاد وزيادة مستهدفات الإنتاج المحلى وخفض عجز الموازنة، والبنية التحتية، والإسكان، وتوسيع مظلة الحماية الاجتماعية.
    اهتم الرئيسان بالقرية المصرية ومن هنا كان مشروع حياة كريمة الذي يرعاه الرئيس السيسي لتحقيق العدالة الاجتماعية وحق الإنسان في حياة كريمة.
    بالإضافة إلى الاتجاه إلى أفريقيا وترميم ما تهدم من جسور الوصل للمحيط الإقليمى، فمنذ تولي الرئيس السيسي منصبه عام 2014 فإنه وضع الملف الإفريقى في بؤرة اهتمامه، بكل ما فيه من تشابكات وتعقيدات سياسية انعكست على استقرار القارة السمراء بكل ما يعنيه ذلك من اضطرابات جيوسياسية تؤثر بالتبعية على الأمن القومى المصري في محيطه الإقليمي.
    وأعلن الرئيس السيسي عن إنشاء “صندوق ضمان مخاطر الاستثمار في إفريقيا”، بهدف تشجيع المستثمرين المصريين لتوجيه استثماراتهم لإفريقيا، والمشاركة في تنمية القارة والاستفادة من الفرص الهائلة المتوافرة في قارتنا. وتضخ مصر استثمارات مصرية ب 8 مليار جنيه من الاستثمارات فى القارة السمراء.
    على مستوى السياسة الخارجية فإن الأوضاع السياسية فى الفترتين التاريختين مختلفة كلياً، في الحقبة الناصرية كانت حرب الاستقطاب بين قطبين عالميين مشتعلة بين الاتحاد السوفيتى والولايات المتحدة.
    كان ناصر حاسماً فى توجهاته التى لم تكن تحتمل وقتها سياسة “مسك العصا من المنتصف”، فكان تحالفاً واضحاً وصريحاً مع الجانب السوفيتي الذي دعم مصر دعما عسكريا فى وجه الحلف الأمريكى وما يتبعه من إسرائيل ودول أوربية.
    مع اختلاف الظرف التاريخى، فإن السيسي على العكس يسعى إلى علاقات متوازنة مع جميع الأطراف، تحكمه أجندة مصالح مصرية، يتخللها انحياز عروبي وإقليمي.
    وقدم عبد الحكيم عبد الناصر وصفاً خاصاً بثورة 23 يوليو 1952 قائلاً :” الجميل فيكِ يا ثورة يوليو أنه كلما مر الزمن تزدادين شبابًا، وكلما ازدادت الهجمة الشرسة عليكِ من أعداء شعبك وحريته وكرامته، تزدادين حضوراً وحتمية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    النيادي يبعث رسالة فضائية للمصريين من فوق القاهرة

    مارس 28, 2023

    الرئيس السيسي يفتتح مركز مصر الثقافي الإسلامي 2023 بالعاصمة الإدارية الجديدة

    مارس 23, 2023

    الخارجية المصرية زيارة وزير خارجية تركيا إلى مصر تدشن لمسار استعادة العلاقات الطبيعية بين البلدين

    مارس 17, 2023
    أحدث المقالات

    مجلس الوزراء المصري يزيد دعم السلع التموينية 20 في المئة والمحروقات 24 في المئة

    مارس 30, 2023

    دي بي ورلد تطور محطة لتعبئة زيوت الطعام في ميناء بربرة

    مارس 29, 2023

    اقتصاد البحرين يحقق نمواً 4.9 في المئة هو الأعلى منذ 2013

    مارس 28, 2023

    النيادي يبعث رسالة فضائية للمصريين من فوق القاهرة

    مارس 28, 2023

    جهود الدولة المصرية تحدث نقلة نوعية في ملف العشوائيات لتطوير أكثر من 33 منطقة كسوق مجرى العيون

    مارس 27, 2023

    غلاء المعيشة 2023 يجبر عائلات بريطانية على السكن في القوارب

    مارس 25, 2023

    خطة مصرية للتوسع في زراعة القمح في الصحراء

    مارس 24, 2023

    الرئيس السيسي يفتتح مركز مصر الثقافي الإسلامي 2023 بالعاصمة الإدارية الجديدة

    مارس 23, 2023
    © 2021 مواقف | كل الحقوق محفوظة
    • الصفحة الرئيسية
    • إتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter